تمكن مجموعة من المهندسين المتخصصين في مجال ابتكار المنازل الذكية من اكتشاف طريقة رهيبة تمكن أي مستخدم من استعمال مفتاح لاسلكي لفتح منزله فقط عبر إحدى الكودات التي يحملها في جسمه والذي ربما يكون في قميصه أو حذائه، وأكد الباحثون في هذا المجال أن هذه التقنية هي جديدة ولم يسبق أن تم الوصول إليها سابقاً وتم إطلاع عليها إسم Signal travels through the body ، فهذه التقنية ليست شبيهة ببعض الطرق الأخرى والمتنشرة في شبكة الأنترنت كفتح باب المنزل عبر استعمال تقنية البلوثوث أو بعض تطبيقات الهواتف الذكية و التي أصبحث تستعمل بشكل كبير.
وحسب الدراسات التي تم طرحها في شبكة الأنترنت حول هذا الأمر تم التأكد من أن هذه التقنية تتماشى مع جميع أنواع الهواتف الذكية بدون استثناء، حيث تعتمد في الأصل على قطعة صغيرة جدا يتم وضعها في المقيص أو في أي منطقة في الجسم وعندما تريد فتح باب المنزل ما عليك سوى وضع أصبعك على التطبيق الخاص بهذه التقنية الذي ستقوم بتثبيثه في هاتفك، و سيطلب منك هذا التطبيق عند الإقتراب من باب المنزل وضع أحد أصبعك في الهاتف ثم وضع اليد الأخرى في باب المنزل ثم سيتم فتحها بشكل أوتوماتيكي وبدون الحاجة لإستعمال المفتاح العادي الذي نستعمله جميعاً.
طبعاً قد يتبادر لك أن هذه التقنية تتطلب وقت كبير حتى تساعدك في فتح باب منزلك، لكن عند تجربتها تم التوصل إلى 50 جزء من الثانية تم فتح فيها باب المنزل وهذا ما يؤكد قوة هذه التقنية وسرعتها مقارنة مع الطريقة التقليدية التي نستعملها نحن في حياتنا اليومية.
وانتشرت هذه التقنية في مواقع التواصل الإجتماعي بشكل كبير وذلك لكونها مرشحة لأفضل الإختراعات التقنية لسنة 2016 ومن المحتمل أن تكون اختراع العام.
وحسب الدراسات التي تم طرحها في شبكة الأنترنت حول هذا الأمر تم التأكد من أن هذه التقنية تتماشى مع جميع أنواع الهواتف الذكية بدون استثناء، حيث تعتمد في الأصل على قطعة صغيرة جدا يتم وضعها في المقيص أو في أي منطقة في الجسم وعندما تريد فتح باب المنزل ما عليك سوى وضع أصبعك على التطبيق الخاص بهذه التقنية الذي ستقوم بتثبيثه في هاتفك، و سيطلب منك هذا التطبيق عند الإقتراب من باب المنزل وضع أحد أصبعك في الهاتف ثم وضع اليد الأخرى في باب المنزل ثم سيتم فتحها بشكل أوتوماتيكي وبدون الحاجة لإستعمال المفتاح العادي الذي نستعمله جميعاً.
طبعاً قد يتبادر لك أن هذه التقنية تتطلب وقت كبير حتى تساعدك في فتح باب منزلك، لكن عند تجربتها تم التوصل إلى 50 جزء من الثانية تم فتح فيها باب المنزل وهذا ما يؤكد قوة هذه التقنية وسرعتها مقارنة مع الطريقة التقليدية التي نستعملها نحن في حياتنا اليومية.
وانتشرت هذه التقنية في مواقع التواصل الإجتماعي بشكل كبير وذلك لكونها مرشحة لأفضل الإختراعات التقنية لسنة 2016 ومن المحتمل أن تكون اختراع العام.
0 التعليقات